تم نقل الموقع على الرابط التالي www.alm7baa.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تم نقل الموقع على الرابط التالي www.alm7baa.com


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من اعجاز القران الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




من اعجاز القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: من اعجاز القران الكريم   من اعجاز القران الكريم Icon_minitimeالسبت 23 أغسطس 2008 - 11:26


من اعجاز القران الكريم



قام العالم اديسون مخترع الصباح الكهربائي باكثر من الف تجربة قبل ان ينجح في اكتشافه.
الذي لم يتكلل بالنجاح الا بعد ان وضع زجاجة حول المصباح لتغطي السلك المتوهج... و تزيد من شدة الاضاءة.
و يصبح المصباح قابلا للاستخدام من قبل الناس......

ولو كان هذا العالم يعلم ما في القران الكريم من ايات معجزات .....لعلم ان مصباحه بحاجة الى ان يغطى بزجاجة كي ينجح
و يضيء ..... و ذلك مصدقا لقوله تعالى.....

الله نوره السماوات و الارض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح.المصباح في زجاجة الزجاجة كانها كوكب وردي....


العرجون القديم



بذلت وكالة الفضاء الامريكية NASA
كثيرا من الجهد و انفقت كثيرا من الاموال لمعرفة ان كان هنالك اي نوع من الحياة على سطح القمر

لتقرر بعد سنوات من البحث المضني و الرحلات الفضائية انه لا يوجد اي نوع من الحياه على سطح القمرو لا ماء

و لو درس هؤلاء العلماء الامريكان كتاب الله قبل ذلك لكن قد وفر عليهم ما بذلوه

لانه تبارك و تعالى قال في كتابه العزيز:
و القمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم..............

و العرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس الخالي من الماء و الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العملاقة
محب مشرف
محب مشرف
العملاقة


انثى عدد الرسائل : 930
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 06/08/2008

من اعجاز القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اعجاز القران الكريم   من اعجاز القران الكريم Icon_minitimeالسبت 23 أغسطس 2008 - 12:38

الأولى : المصباح في زجاجة

مَن قال إن الْمُصْبَاح لا يشتعل إلاَّ إذا كان داخِل زُجاجة ؟!
لقد كانت المصابيح في القديم تُضيء وتشتعل من غير وُجود زجاج !
إلاَّ أنَّ الْمُصْبَاح يَجعل شُعلة تلك المصباح ثابتة وأكثر إضاءة . هذا مِن جهة .
ومِن جهة ثانية .. ماذا لو جاء العِلْم الحديث بمصابيح تُضيء مِن غير زُجاج .. وهذا مُحتَمَل
فإلى وقت قريب كانت المصابيح مِن نَوع واحد ، والآن عشرات الأنواع !
فقد يأتي زمن ويُضيء المصاب من غير وُجود زجاجة ..
فيرجِع هذا – كما تقدّم – على القرآن بالتكذيب ..
وأنّ ما فهمتموه من وُجود المصباح في زجاجة ثَبَت عكسه ..
ولكن لو قيل :
هذا مما يُستانس به ، وأنَّ المصباح يكون أكثر إضاءة ، واشدّ توهّجا لو كان في زُجاجة ؛ لَبَقيِتَ الآية مُحتَمِلَة لأكثر مِن معنى .
وبالتالي فلو ثَبَت هذا أو بَطَل .. فالآية باقية تحتمل أكثر مِن معنى .
كمَا أننا أبقينا على ما فسّرها به السَّلَف ، مِن الصحابة فَمَن بعدهم .


الثانية : العرجون القديم

تفسير الآية بأن العرجون القديم " هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة " أخشى أن يَكون مِن باب القَول على الله بغير عِلْم .
ورَحِم الله الإمام أحمد إذ كان يقول : إياك أن تتكلّم في مسالة ليس لك فيها إمام .
يعني لا تتَكلَّم في مسألة مِن مسائل العِلْم لم يَتَكلَّم بها أحد مِن قبلك .

ثمّ إن سِيَاق الآيات ليس في وَصْف القَمَر ، بل في الحديث عن مَنازِله .
قال تعالى : ( وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ) .
وتَشْبِيه القمر بِالعُرْجُون القَدِيم في تَقَوُّسِه وحالِه آخر الشهر
قال البغوي في تفسير الآية :
والعُرجون عُود العِذْق الذي عليه الشَّمَاريخ ، فإذا قَدِم عَتِق يَبُس وتَقَوَّس واصْفَرّ ؛ فَشَـبَّه القَمَر في دِقَّـتِه وصُفْرَتِه في آخِر الْمَنَازِل بِه . اهـ .
وهذا هو تفسير أكثر السَّلَف
قال الإمام السمعاني في تفسير الآية :
والأكثرون أنَّ العُرْجُون هو عُود الكِبَاسَة إذا دَقّ ويَبُس وتَقَوَّس . اهـ .
والكِبَاسَة : هو العِذْق .

فالـتَّشْبِيه ليس لأجْل أن العذِق لا حَيَاة فيه ، بل لِكونه مُتَقوِّسًا ضعيفا .

ثم مَن قال إنَّ الأمْريكيين أو غيرهم استطاعوا إثبات أنّ القمر لا حياة فيه ، و " أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء " ؟!

لقد رَدّ أحَد الكُتَّاب الأمريكيين على بَني قومه بأدِلَّـة عقلية على كذبهم في دعوى الوصول والهبوط على سطح القمر !
وذلك من خِلال عِدّة نقاط ، منها :
الأولى : لَمَا نَزَل رائد الفضاء - بِزعمهم – على سَطح القمر كان يمشي على رِجْليه ! مع إثباتِهم انعدام الجاذبية فوق سطح القمر ! يعني المفترض أن يَكون كالسابِح في الهواء !
الثانية : أنَّ المركبة هبَطَتْ واستقرَّت فوق سطح القمر ، مِن غير وُجود جاذبية !
الثالثة : أنَّ رائد الفضاء لَمَّا نَزَل - بِزعمهم – على سَطْح القمر كان هناك آلة تصوير صَوَّرَته أثناء نُزولِه مِن الْمَرْكَبَة ! فَمن الذي سبقهم وزرع آلة التصوير تلك لتصوّر رائد الفضاء فور نُزولِه على سطح القمر !
الرابعة : أن رائد الفضاء زَرَع علَمًا أمريكيا فوق ما زَعموه " سَطح القمر " ! فأخَذ العَلَم يُرَفْرِف !
مع إثباتِهم أنه لا حياة ولا هواء ولا ماء على سطح القمر !
فكيف يُرفرِف العَلَم مع عدم وجود جاذبية !

ومثل هذا الزَّعْم ما قِيل في مسألة انشِقاق القمر .. وأنّ وكَالة ناسا أثبَتتْ انشقاق القمر !
فكيف أثْبَتَتْه الوكالة بِزعمِها ؟
ثم هل الذي شقّ القمر أحَد مِن البشر حتى إذا عاد والْتَحَم بَقِيَت آثار تِلك اللَّحَام ؟!
لا شكّ أن هذا تَهوّك وتهوّر وتسرّع في قَبُول كل ما يُقال فيه : إعجاز علمي .


هذا ما وضح الشيخ عبد الرحمن السحيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العملاقة
محب مشرف
محب مشرف
العملاقة


انثى عدد الرسائل : 930
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 06/08/2008

من اعجاز القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اعجاز القران الكريم   من اعجاز القران الكريم Icon_minitimeالسبت 23 أغسطس 2008 - 12:41

وقام بتقديم مقدمه حول ما يُعْرَف ب ـ" الإعجاز العلمي " ،
اولا وهو في حقيقته إعجاز علمي تجريبي ، بمعنى أن إثباته خاضِع للتجربة

وهذا مَحَلّ استئناس وليس مِمَّا يُعوَّل عليه ولا مِمَّا يُبنى عليه .
وذلك أنّ بعض ما يُقال فيه مَحْض تَخرُّص في بعض الأحيان ، ومِنه مَا يُبنَى على نَظَرِيّـات قابِلة للتغيُّر والـتَّبَدُّل .
حتى ما يُعتَبَر " حقائق علمية " هي حقائق عِلمية باعْتِبار ، وهي نظريّات باعتِبَار آخر ؛ فهي لَدى من قَرَّرها " حقائق علمية " ، ولَدَى غيره من العلماء " هي نَظريّات " قابلة للتغيّر .
ولا يَجوز أن تُبنَى حقائق القرآن على مثل هذا ..
قال سيد قطب رحمه الله :
لا يجوز أن نُعَلِّق الْحَقَائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نُعَلِّق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ .

ولأنَّ من شأن هذا أن يُعَرَّض القُرْآن للـتَّكْذِيب بل والسُّخْرِيَة من الإسلام وأهله ؛ فقد حَاوَل بعض الْمَارِقين والْمُسْتَشْرقِين إيجَاد أشياء ذات علاقة بالإعجاز ، وليست حقيقية ، حتى إذا صدّقها الناس ، أثْبَتُوا فشلها وأنها غير صحيحة ؛ وهذا يَعود على نفوس بعض المسلمين بالتّشكيك بالقرآن .

ثانيًا : لا يَجوز أن يُفْهَم ولا أن يُقال : إن هذا الذي تَوصَّل إليه العِلْم هو تفسير آية مِن كِتاب الله ، وأنَّ هذا هو الفَهْم الصَّحِيح ؛ لأنَّ في هذا القول إلغاء لِفَهْم سَلَف الأمّة في تفسير القرآن ، أو في تفسير وفهم بعض آياته .
ولأن تلك الحقائق لو تَغيَّرت – وهي قابلة للتغيُّر – لأدّى إلى فساد المعنى الذي قالوا به .

ثالثا : الناس طَرفان ووسط في قضية الإعجاز العلمي ..
فَطَرف يُسارِع في كل ما يُشمّ مِنه رائحة إعجاز وما لا يُشمّ مِنه .. بل يَتَكلَّف في القول بالإعجاز ، ولو لم تُساعِده النصوص ..
وطَرَف قال بِنَفْي الإعجاز ؛ لأنهم قالوا : الإعجاز في القرآن بَيَاني ولُغَوي ؛ لأنَّ الله أعْجَز به العَرَب ، وهم أهل الفصاحة .
والوسَط أن يُقال بإثبَات الإعجاز العلمي التجريبي بِضَوابِط :
الأول : أن يَكون مِن الحقائق العلمية دون النَّظَريّات .
الثاني : أن لا يُقْطَع بأنه المراد في الآية .
الثالث : أن لا يُهمل تفسير السَّلَف .
الرابع : أن يَكون الأخذ به على وجه الاستئناس .

رابعًا : مَا سألتَ عنه – حفظك الله – على وجه الخصوص .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العملاقة
محب مشرف
محب مشرف
العملاقة


انثى عدد الرسائل : 930
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 06/08/2008

من اعجاز القران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اعجاز القران الكريم   من اعجاز القران الكريم Icon_minitimeالسبت 23 أغسطس 2008 - 12:42

وعلي هذا الرابط يوجد توضيح الشيخ عبد الرحمن السحيم
http://www.khayma.com/da3wah/221.html



فعذراااا منك غالتي سأقوم بقفل الموضوع لان لا يَجوز أن يُفْهَم ولا أن يُقال : إن هذا الذي تَوصَّل إليه العِلْم هو تفسير آية مِن كِتاب الله ، وأنَّ هذا هو الفَهْم الصَّحِيح ؛ لأنَّ في هذا القول إلغاء لِفَهْم سَلَف الأمّة في تفسير القرآن ، أو في تفسير وفهم بعض آياته .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من اعجاز القران الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تم نقل الموقع على الرابط التالي www.alm7baa.com :: :: الـمـنـتديـات الإدارية :: :: قسم المواضيع المكرره والمخالفه-
انتقل الى: